هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الرد على صاحب قصيدة ذبابة في الحقل الخبيثة ...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد الديسطي
عضو نشيط
عضو نشيط
محمد الديسطي


المشاركات : 243

الرد على صاحب قصيدة ذبابة في الحقل الخبيثة ... Empty
مُساهمةموضوع: الرد على صاحب قصيدة ذبابة في الحقل الخبيثة ...   الرد على صاحب قصيدة ذبابة في الحقل الخبيثة ... Emptyالأربعاء يونيو 19, 2013 8:47 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

قال أبو عبد الله بلال :

هذه قصيدة وقفت عليها في بعض المتصفحات أنقلها هنا مع ما اكتنفها من تعليقات الأعضاء المشاركين حول الموضوع :

القصيدة الأولى :

للشيخ محمد بن ربيع المدخلي :

(لايحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم)

في خضم المعركة الكلامية في العقد الثاني من هذا القرن وفي قلب جامعة إسلامية عريقة في الرياض(1) ألقى الشاعر المخبول يوسف ........ قصيدة

قذرة منتنة ولكنها معبرة 100% عما يعتقده ويكنه الحزبيون المحترقون لهذه البلاد وعلمائها ، وهي بعنوان ( ذبابة في الحقل ) ومطلعها:
من أقرع الفكر إلى الأصعل *** ومن (فريد) الجهل ل(المدخــــلي)
ومن (أمان) الشر أستاذهم *** لمن يدير الســـافل المخــــملي
..........................
لما غدا الإفك لأشيــاعه *** بضاعة في عصـــــــرنا الممحل
وصار للتوحيد هتــافة *** مشبوهة المخرج والمد خـــــــل
وعاد رب الحمق رمز الحجا *** وديس ســامي الفكر بالأرجـــل
شرعت نعلي فوق هــاماتهم *** كي أدفع السـافل للأســـــفل
ومنها:
ومن ولاء الله فـروا إلى *** ولاء بعض العليـــــة الرُّذّل (2)
يجنون من أقذارهم زادهم *** وبولهم يغني عن السّلســــــل
بأعظم الداعين في عصره *** صبرا وبالأعـــلم الأمثـــــل
بـ(سيد) أعظم به سيــداً *** عن مثله الحاضر لم ينجـــــل
ومنها يخاطب أبرز منتقدي ( سيد):
حذاؤه إن تلفٌ مسّـــها *** في وعر درب الدعوة المعضــــل
أقسمت لايصلح شـــسعا لها *** ماطال من عثنونك المخمــلي(3)

والقصيدة 49 بيتا كلها زور وفجور فأنشأت هذه القصيدة رادّا على هذا الأفّاك الذي غرّه تصفيق الحزبيين وظنّ أنه في بلد آخر تحكمه الفوضى والإنفلات ، وقد توقعت له العقوبة التي غابت عن ذهنه المخذول فوقع ما كان يكره ورُحِّل في وقت قصير، وقصيدتي بعنوان:

( لــصٌّ في الــدّار )

من أيِّ مستنقع وافيتَ في عجلِ *** وأي خنزيرةٍ ألقتك في الوحـل(4)

وأي حانات صهباءٍ ولغت بها *** من كل دنٍ خبيث الريــح معتمل

جوزيف مهلا تظن الدار مهـملـة *** أو أن حراسها ناموا عن العمل(5)

زلـت بك القدم الشلاء قد ألفت *** درب الحرام بلا دين و لا خجل

حتى تسورت دار الطهر في بله *** تظن نفسك في يافا أو الرمــــل

وقعت في قبضة الحراس فانهمرت *** عليك ركلاتهم بالخف و النعــل

و كبلت منك أيدي السوء قد جمعتْ *** مغلولة بسلاسـيل إلى الكفـل

أقول تالله ما لومي عليك غدا *** يا أخطل العصر لا تصحو من الثمل

لكن عتابي إلى دار ذرقت بها *** فأنتــــن ريحها في السهل و الجبل

لهفي على الدار تبكي في تنهدها *** قوما بنوها لنشر النور في أمل

فامتد منها ضياء الوحي تنشره *** مشعشعا في الدنا بالقول و العمل

قد أشرقت منه بالتوحيد أفئدة *** في الشرق والغرب في الوديان والقلل

و الشرك أمسى ذليلا في محاجره *** و هدمــت منه أركان بلا مهل

وسنة المصطفى المختار ناشرة *** لواءها تدحض البدعات و الخطل

حتى بلينا بقوم لا أمــان لهم *** و لا وفـاء بهـم من أخبث الملل

تلبسوا بلباس الدين في دجل *** تـذرعوا برهـة بالمكـر و الحيـل

بثوا مناهجهم سرا على حذر *** و نثـروا حبهـم كالصائد الختـل

حتى شباكهم أمست بها تخم *** مـن كثرة الصيد من جهالنا الغفل

و صار أبناؤنا في فكرهم شلل *** وفي عقـولهم ضرب من الخبل

و بات معشوقهم قطب و إخوته *** و زينب يالها من زمرة الجهل

و كعبة القوم في الخرطوم قائمة *** في ساحة للترابي الفاجر الدولي

يا قوم هلا أفقتم من تغافلكم *** كفى انخداعا بأهل الزور و الدجل

قد كان أجدادكم سادات عالمهم *** كانوا رؤسا لأهل الدين و الدول

هذي الجزيرة مهد الوحي شرفها *** الرحمن بالبيت مهوى القلب والمقل

قد خصّها الله بالتفضيل في أزلٍ *** وأودع السّاكنيها أفضـل المثُل

فكيف يرضى بنوها ترك رتبتهم *** ويصبحوا في الملا كالذيل منسدلِ

(جوزيف) قطبكمو نوحوا عليه ضحىً *** وفي المساءِ كذات الحزن والثّكلِ

والله لانرتضيه لا ولن أبـــداً *** وسوف نفضحه فضحاً بلا مهـلِ

ماورّثَ الدين والدنيا سوى كتبٍ *** مشئومة وأباطيلٍ من الجُمــل

لوكان في كتْبه خير لما سبقتْ *** طهران في نشرها في كل محتفـــلِ(6)

أوكان في نهجه علمٌ لأنذرهم *** شركَ الدعاء لأمواتٍ وكل وليْ

أو كان رائد إصلاحٍ لما عملت *** في وجهه الموسُ في الإصباح والأُصُلِ

إن كان ضحّى على جهل لنيل فدًا *** فالجعد من قبل قد ضحّى فلم ينـلِ

كذا الخوارجُ قد ضحَّوا فما ربحوا *** وذاك ملجمهم فادى بقتل عـلي

والباقر الرافضي حزّت غلاصمُه *** من أجل إسلامه ياخيبة الأمـــلِ

والله لوطار شخصٌ في الهوا علناً *** أو يمش ع البحر من حافٍ ومنتعـلِ

لما انخدعْنا به حتى نوازنه **** بهدي سيد خلق اللـه والرســـلِ

ليهنك المدح يا عمروٌ كسيدهم *** فقرّ عينـــاً بجوزيف ولا تسلِ(7)


==============
الحواشي: 

1ـ نحمد الله على أن هيأ لهذه الجامعة آخر الأمر مديرا مخلصاً ذا ولاء ومنهج سليم يعود بالجامعة الكبرى إلى مدارجها بعد أن اختطفت بجميع ملاحقها سنين طويلة كان لها أكبر الأثر في تحزب غالب منسوبيها. 2ـ يقصد كبار المسئولين في المملكة 3ـ تأمل هذا الغلو في تمجيد سيده والإنحطاط في الإستهانة بأقدار طلاب العلم ممن ليس على منهجه بله العلماء. 4ـ لقد قسوت في تشبيه يوسف بهذه الصورة ولكن لم أبلغ معشار قسوته . 5-وقد اضطررت للوزن الشعري لإعادة اسمه إلى أصل الإسم لدى العجم لأنه إسم أعجمي مع اعتزازي بكل من إسمه يوسف من المسلمين وسلام على يوسف ابن يعقوب. 6- من سوء طالع سيد احتفاء الرافضة بكتبه لأنه يوافقهم في سب عثمان ومعاوية وعمرو ابن العاص رضي الله عنهم وكذا في سب كافة أمية كما يسميهم ، وبلغني أن الرافضة أطلقوا اسمه على شارع رئيس في طهران. 7- إشارة لفاضل انقلب فجأة 

قال أبو عبد الله بلال :

أحسن الله إليكم ...

ويا حبذا من ينزل لنا قصيدة ( صرصور البالوعة) للشيخ محمد المدخلي من شريط ( الكتاب والسنة على فهم من ؟؟) 

فإنها قصيدة رائعة في الرد على هذا الهراء الذي قاءه جوزيف هذا ...

ومطلعها على ما أذكر : ( صرصور وافى من المزبل ... )

فأجاب العضو أبو نعيم :

تفضل

http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=287881

قال أبو عبد الله بلال يونسي :

ومن باب قوله تعالى : 
" وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها "
وقوله سبحانه :
" وقولوا للناس حسنا"

كان جواب أبي عبد الله بلال يونسي كالتالي :

أخي الفاضل أبا نعيم :

بارك الله فيك وجزاك خيرا جرَّاء ما تبدله من نصح لإخوانك ونشر لمقالات شيخنا الهِزبر ربيع الخير في الرد على الطيباوي المتفلسف - أقولها تجوُّزا إذ حتى الفلسفة لها أصولها ؛ وذلك أني في دراستي الجامعية كان لي تخصص في العقيدة والأديان ؛ فالقوم لهم أصول ومعالم معروفة ؛ عدى الوجودية فإنها غامضة حتى من طرف أساطينها فإنهم كثيرا ما يصرحون بجهلهم لحيثياتها ومنطلقاتها ؛ فهم ينطلقون من لا شيء إلى لا شيء ؛ وأما الطيباوي فهو متعالم ذو جهل عريض يطن طنين الذباب على موائد الفلاسفة لا غير ؛ قد ضل وما درى السبيل ؛ فلا للفلاسفة كسر ولا للعلم المصفى انتصر ؛ فلا هو فيلسوف ولا هو على أثر ؛ فاللهم ارحم عبادك واهدي جملة البشر إلى الصواب الذي عن أذكيائهم قد استتر مع بروزه للعميان من أهل الداوة والحضر ؛ إذ الهداية ليست من صنيع المخلوق بل هي من توفيق الخلاق ذي الظفر - ...


ولك مني تحية خاصة على نقلك المميز للرابط ؛ غير أني لما نظرت فيه وجدته ناقصا وليس معه رابط صوتي ؛ فما كان مني خدمة للعم وأهله سوى تصحيح الأبيات مع زيادة الناقص منها ؛ ووضع الرابط الصوتي ؛ حتى تعم الفائدة ؛ ...

ولنشرع في المقصود :

هذا رد للشيخ محمد بن هادي المدخلي على من هجا الشيخ ربيع -إمام الجرح والتعديل وإن رغمت أنوف الحاقدين الضالين- ؛ في شعر بذيء كما طعن في علماء أهل السنة ودافع عن الضال سيد قطب .

وقد قال الشيخ محمد أن هذا جل ما يحفظه من القصيدة التي تبلغ أبياتها 54 بيتا ، وقد ذكر أن اسمه { يوسف } وسماه في القصيد بجوزيف وأنه أرجعه – أي الاسم - إلى أصله اليهودي :

ودعونا مع القصيدة والتي أدخلت عليها بعض التعديل مع شرح ما يبهم فهمه :

عنوان القصيدة :

صرصور البالوعة 

وذلك أن هذا النوع من الصراصير ينجس كل ما يقع عليه مائعا أو جامدا :

صَرصُورُ قَد وَافَى منَ المَزبَلِ *** وَبطـــــنُهُ من خَبَثٍ مُمتَلي
عبَّـــــأَهُ من قَعر بَالُوعة *** عن فمِها الأقــــذار لم تنزلِ
شرابُـــــه البول ومأكوله *** من درك البالـــوعةِ الأسفلِ
فقاءَه من بعدِ هضـــــمٍ له *** أشــــدَّ في خُبثٍ من الأولِ
جوزيف : ياصرصورُ أنجاسَكم *** لم يكفِها الصَّـابون في المغسلِ
بل واجبٌ تَتريبُها بعد مـــا *** يؤتى بســــتٍّ علها تنجلي
وما ظننت السّبع تكفي لِمَـــا *** بكم من الأنجــاس في المغسلِ
هل تحسب أُسْدَ الشَّرى *** نامت عن الأوغـــاد والرذّلِ
أمثالكم يا أيها اللّـص فــي *** دار وأهـــل الدار في معزلِ
فغرّكم غفلتـــــهم عنكمُ *** فرُحتَ لم تســـتَحْ ولم تخجلِ
تقولُ ما قد قلتَ في نظـــمِكم *** من أقــرعِ الفكر إلى الأصعلِ
قُبّحتَ يا جوزيفُ من ناظـــمٍ *** وفاجـــــرٍ بل ماجنٍ مبطِلِ
تروم نصرًا للأُ لَى حرفـــوا *** ديــن الرسول الخاتم الأفضلِ
وصحبه الأخيار من بعــــده *** والتابـــــعين السادة الكُمَّلِ
أعني ابن قطبٍ ثم أشياعــــه *** أهلَ الضــلالِ الغاغَةِ الجهّلِ
فقطبهم قطب وهم حولـــــه *** تــــــراهم كالحُمُرِ الهزّلِ
تدور في عرسته دائمـــــا *** فِـــــعْلَ الأَناثِيِّ مع الأفْحلِ
فقام أحبابٌ لنا خلفَــــــه *** يقفُـــــونه في دربه ا الموحلِ
حتى انتــــهى الأمر بأبنائنا *** إلى الذي من فِعــــله يخجلِ
قام إلى التوحيد حرّاســـــه *** محمد الجـــــاميّ والمدخلي
فجرّدوا السيف لأعدائـــــه *** وطعنوا بالرُمح فــــي المَقتلِ
ونزهوا نعلا بأقدامـــــهم *** عن هامِك الأنــــجَس والأرذلِ
إذ ؛ نعلهم لا ينبغي وضعُــها *** على النّجاسات وفِــــي المَزبَلِ
فقلتَ عن سيدكــــــم إنه *** عن مثله الحـــاضـر لم ينجلِ
صدَقتَ والله فعن مثلـــــه *** في الشّر والبدعـــة لـم ينجَلِ
وقلتَ عنه إنَّه قد سمـَـا *** نَعـــم سَمَــا ؛ لكن إلــى الأسـفلِ
لمذهــب الجَهْمِ وأَسْلافِــه *** كابنِ عُبَيْــدٍ وإلى وَاصِـــلِ
إن قلتم ضَحَّى بأنفاسِـــه *** فقبلَـــه الحَّلاَّجُ لم يبخَــلِ
والمدخَلِيُّونَ لهم فضلـــهم *** إن كنت لم تعلم به فاســـــأَلِ
والله لو صِرتَ لآحَــادهم *** نعلا لما أُدخِـــلتَ في الأرجـــلِ
أو صـــارَ منكَ الجِفن ممسَـاحةً *** لنعلِهم فالنَّعــلُ لن تقبَــلِ
وقُلتَ عن شيخي وعن علمه *** لم تَرَ منهُ زنَةَ الخَردَلِ
وهل يرَى الأعمَى الذي حوله *** لو كان مثل الأجبُلِ : المُستَلِ (1)
سلِ الإمَامَين تَجِد علمَهُ *** وبعدَهُم سل صاحبَ المدخَلِ
والعسقلانِيَّ وتَنكِيتَـــهُ *** تُلفِي جَوَابًا صادقًا فاقْبَــلِ
ووصفُــك الفاجرُ حكَّـامَنا *** بعِليَةِ القَومِ وبالــرُّذَّلِ
منطبقٌ والله في شَخصِــكًُم *** يا أفجَــرَ الآخِرِ والأَوَّلِ
حُكَّامُنَا ما مثلَهُم في الدُّنَــا *** فانظُر يَمِينًا وإلى الشَمْــــأَلِ
هل تُبصِرَنْ في الأرض ِأمثَالَهُم *** كلاَّ ولو غَربَلتَ بالمُنخُــلِ
نُصرَتُهم للدِّين معـروفةٌ *** فـي حاضِــرِ العَهدِ وفي الأَوَّلِ
أيدِيهمُ بالخيـــرِ مبسُوطة *** سيّالة كالسُّحُـــبِ الهُطَّــل
وغيثهم قد حلَّ في أرضـكم *** لكنَّـــــها سَبخَاء لم تُبْقِلِ
إذْ كم من الأيدي لهم عندَكـم *** تَكفُــرها يا كافرَ المفضلِ
وليس حفظُ اليَدِ إلاَّ إِلى *** كرامِ قومٍ و إلى الكمَّــلِ
وأنت لا تَلوِي عَلى خصلةٍ *** من هذه بل أنتَ منهَا خَلِي
هذا ولو شئتُ مُجَارَاتَكم *** والله ما استَعصَى على مِقوَلِي
فاخسَأ؛ فَلَن تَعدُوَ مِقدَارَك *** في عَرصَةِ النَّعلَينِ بَل أسفل

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) والمستل : في لغة الضاد هو الطريق الضيق ؛ أي من شدة عماه يرى الجبال العظيمة المتسلسلة مثل الطريق الضيق؛ والله أعلم بقصد الشيخ محمد المدخلي) .

و دونكم الرابط الصوتي للقصيدة من شريط : ( الكتاب والسنة على فهم من ؟؟) :

http://www.plunder.com/albaloa-2-mp3...0452f34640.htm

و من هنا تعلم أخي أبا نعيم الفاضل أن الرابط الذي وجهتني إليه ليس فيه قول الشاعر الشيخ :
( لمذهــب الجَهْمِ وأَسْلافِــه *** كابنِ عُبَيْــدٍ وإلى وَاصِـــلِ )

وكما أن فيه خلطا لأحد الأبيات بل لبيتين كاملين هما :
( سلِ الإمَامَين تَجِد علمَهُ *** وبعدَهُم سل صاحبَ المدخَلِ


والعسقلانِيَّ وتَنكِيتَـــهُ *** تُلفِي جَوَابًا صادقًا فاقْبَــلِ )

وذلك في قوله - أي تفريغه - :
( وبعدهم سأل صاحب المدخل والعسقلانية =وتنكيته تمسى جوابا صادقا فاقبل )

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرد على صاحب قصيدة ذبابة في الحقل الخبيثة ...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرد على صاحب قصيدة ذبابة في الحقل الخبيثة ...
» الرد المختار على مادح الطيباوي المحتار ((قصيدة))
» تأييد نصر المنصور على صاحب (الذبابة) الصرصور
» تَعْزِيَةُالمُحِبِّينَ فِي شَيْخِ الحَنْبَلِيِينَ ((قصيدة))
» قصيدة بعنوان: (لص في الدار)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقسام الإسلاميه :: اللغة العربية وعلومها-
انتقل الى: